قالوا لنا في الصغر العلم نور والجهل عار، ولكن عندما كبرنا بدأنا نرى أن الكثير من المتعلمين يجولون في الشوارع عاطلين، وإذا احتجوا ضربوهم واعتقلوهم.
فكتبتم عليهم الذلة والمهانة أمام رحمة الجهلاء وصغار القوم وسفهائهم في مجتمعهم عاطلين بلا موارد.. وتلك شقاوة الدنيا..وما أدراك ما شقاوة المتعلمين أن تجعلهم بين صغار القوم والسفهاء تائهين।
أين النور إذن وما فائدة النور بلا كرامة !
فكتبتم عليهم الذلة والمهانة أمام رحمة الجهلاء وصغار القوم وسفهائهم في مجتمعهم عاطلين بلا موارد.. وتلك شقاوة الدنيا..وما أدراك ما شقاوة المتعلمين أن تجعلهم بين صغار القوم والسفهاء تائهين।
أين النور إذن وما فائدة النور بلا كرامة !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق