المقوقل google

للترفيـــه:
إذا ما  بحثنا عن أشبه كلمة لإسم "google" في القاموس العربي سنجد كلمة "المقوقل"، وتعني القوقلة : وهو نوع من المشي، و قال ابن دريد في الأشتقاق : "القوقلة" التغلغل في الشيء و الدخول فيه، فيقال قوقل الشئ يقوقله قوقلة. ونقول في المغرب قوقل حبيبته، يعني حاول التغلغل في توقعاتها وعقلها الباطن.. بمعنى قوقلها او قلقل ما في جعبتها من أفكار.. (يعني بغا يشوف شنو تحت راسها..)
وفي المغرب كين غير التقلقيل.  ونقول  أيضا "القَلقُولة" وهي تعني قَلقُولة الرأس "الناصية"، وللجمع والإضافة ستساوي في النهاية:  قلقل كريم قَلقُولة مريم. يعني شاف شنو تحت راسها...
كل عام وقَلقُولتكم بخير!
اتركوا التقلقيل واذهبوا الى قوقل أو غوغل لتقلقلوا وتتوغلوا في أشياء مفيدة قد تنفعكم خيرا...
     "محمد بوعلام. عصامي"
    مدونة تأملات إنسان عصامي                          
http://md-boualam-issamy.blogspot.com

قمة الصراحة

لمـــاذا في مجتمعاتنا المغاربية تعتبر قمة الصراحة في علاقة عاطفية، أن تصارح فتاة بأن رصيدك المالي هو صفر درهم؟

قالوا لنا

قالوا لنا في الصغر العلم نور والجهل عار، ولكن عندما كبرنا بدأنا نرى أن الكثير من المتعلمين يجولون في الشوارع عاطلين، وإذا احتجوا ضربوهم واعتقلوهم.
فكتبتم عليهم الذلة والمهانة أمام رحمة الجهلاء وصغار القوم وسفهائهم في مجتمعهم عاطلين بلا موارد.. وتلك شقاوة الدنيا..وما أدراك ما شقاوة المتعلمين أن تجعلهم بين صغار القوم والسفهاء تائهين।
أين النور إذن وما فائدة النور بلا كرامة !

أطفئوا المصابيح

هل حقا؟

هل حقا ينتصر الخير دوما؟
أين وكيف؟
ولماذا ينهزم أمام الشر؟
وما هو الضامن لإنتصار الخير على الشر؟
وماهو الخير وماهو الشر؟
وهل يوجد شئ إسمه خير وشر، ام مجرد مصالح تتغير كما يغير الناس احذيتهم..
كم من ظالم قاتل عاش بلا عقاب!!!!
مجرد تساؤل وتمشكيل...

الحب والمال

         تساؤل وجوديٌ في الحب:

أينجح الحب بلا أموال؟ ما معنى ان تحب وأنت فقير؟ ولماذا لا يحب النساء الرجل الفقير ولو كان شهما عندليب؟

الكذب و"التخلويض"حتى في مسابقات الإبداع

في العالم العربي الكذب والتخلويض في كل شئ حتى في مسابقات الإبداع..يخ يخ هرمنا وكرهنا منكم جميعا

هل من الضرورة؟

هل من الضرورة أن يكون الإبن دائما هو العاق؟
كم من أب جنى على أبناءه ؟

علاش

علاش العالم مخربق وخا بنادم عندو العقل؟